بارك الله فيك
سليمان عصف
بخيال المسلمين و اليهود، أما في واقعهم فهو بالنسبه لهم
كلمة لونها
الرهبه و معناها
الطمع..
أما باقي الشرق فالأمر مختلف..
بالنسبه للغرب فهو
فلكلور و مخيلة شعبيه لقبيلة أسمت نفسها اليهود ، مكانها متاحف الخيال
و رغم ضخ المال اليهودي الديني و الضغط في الأبحاث و التنقيب فإنه حتى الأن لا أثر بيولوجي أو تاريخي أو تاريخ مقارن لشخص إسمه سليمان أو مملكته أو هيكله أو خاتمه أو داود
و ما قام بنقله فرسان المعبد من فلسطين إلى جنوب فرنسا ثم إلى البرتغال ثم إلى سكوتلندا ثم إلى .. هو له علاقة بالحاخامات و ما سرقه أسلافهم من بابل و الفراعنه و فارس ..
دمت بخير