شكرا لك اخى القناص على موضوعك الجميل الذى يحمل فى حلته الطابع النورانى الصوفى بامتياز و هو العبور من طبقة الى طبقة اعلى يعنى من النفس الامارة بالسوء الى النفس الراضية و المرضية
اردت ان انوه هنا ان العارف بالله او الولي الصالح الذى تمكن من السير و العروج الى اعلى المقامات و الى ما لا نهاية له من الكمالات سيبقى دائما على خطر عظيم لأن جميع الخلق هلكى الا العالمون و جميع العالمون هلكى الا العاملون و جميع العاملون هلكى الا المخلصون و المخلصون على خطر عظيم,
شكرا شيخنا على المداخلة القويمة و التى لا تنبع الا من شيخ طريقة متمكن راسخ