بارك الله فيك أخى الغالى الأخوية البيضاء على جميل دعائك
أشعر أن مشربنا واحد و الله أعلم أو ربما هي ملامسات روحانية من قبسات سرمدية تجلببت بستار المحبة الأزلية فمحيت بها أثار الغيرية حتى صرنا واحدا فى رحاب الحضرة المصطفوية بين دهشة و خميرة زيتونية فكلهم شربوا المدام فأصبحوا سكارى لا يرى غيره و لا يشاهد سواه
لك منى التحية و السلام و المحبة و الاحترام