عرض مشاركة واحدة
قديم 12-04-2017, 21:11   رقم المشاركة : 8
الله أكبر
 
الصورة الرمزية الله أكبر






الله أكبر غير متواجد حالياً

الله أكبر has a brilliant future


افتراضي رد: إقتراح شهاده مشافي روحاني


من قله الثقه التي لاحظتها في انفسهم اولا وفي المنتوج ثانيا,

يأخد العضو سبحه+خاتم وتظن بأن هذا سوف يصبح اعظم واخطر معالج ومشافي وروحاني كذلك...وانت واثق,

بعد مده يأتي ذلك الطالب وهو يطلب العلاج,تتعجب في أمره,ماهذا؟ ماالذي يحدث؟؟؟
تسأله فيرد بانه لم يقوم بخدمه المنتوج والسبب اما انه تكاسل او لا يثق في المنتوج ويبقي هكذا ويلف ويدور ويتحسر

ماهو الحل في هذه الحاله؟؟؟ هل سوف الشيخ المهدي حفظه اللْه تنتظر منه ان يعالج مكانك,يضع كنز امامك ام يدخلك الجنه بدون عمل؟؟؟ لا هذه ولا تلك ولا الاخري...بل بدون عمل ولا مجهود ولا ثقه ...فلا تصل الي اي شيئ اطلاقا ولو بقيت قرونا,

هناك جماعات اخري اراهم يطلبون تسخيرات واعمال...وهم لذيهم كنوز من السبح والخواتم...ابقي اتعجب,يا اللّه,ماهذا؟؟؟
لذيهم كنوز بين ايديهم ولا يحسنون استعمالها ويطلبون تسخيرات وووو...كيف هذا؟؟؟
والصراحه هي بسيطه جدا:
رب علم من حرف واحد
ونقطه باء حارت فيها الخلائق

فقط...
وهذا يعني بان علي واحج الاكتفاء بما لذيه,بل الذي في يديه كافيا ان يخرق الحجب ويقوم بالمعجزات لكن هم لا,لا يفكرون هكذا بل يريدون جمع العلم,اللهف وراء الجمع,التكديس,يعملون يعني كوليكسيون بالعلوم والمنتوجات...وفي الاخير لا يستفيدون باي حاجه تذكر ابدا
والحل وهو الاكتفاء بفتح بسيط,منتوج بسيط,علم بسيط...وسافر معه,ادخل معه الي الامعاق,اذهب بعيدا معه,استعمله علي احسن وجه واستخدمه في كل شيئ فان فعلت هكذا تجد نفسك انك لا تحتاج لاي شيئ ابدا,لا لتسخير اخر,لا لمنتوج اخر ولا لفتح او علم اخر,

مثل هذه الفيئات كمثل الذي يطلب منك ان تعلمه اليوغا وكيف يصل من خلاله الي رفع الكونداليني والوصول الي قمه القداسه,
فتقول له صل الصلوات الخمس في اوقاتها وبعد شهور انظر لحالك وهذه هي اليوغا,
فيكون رده بانك تزدريه,تستهزء به,تضحك عليه ويرد بانه يريد تعلم اليوغا وليس الصلاه ويزيد بان الصلاه ىيعرفها ويحسنها افضل منك وووو وينتهي...
وفي الحقيقه بان الصلاه في وقتها هي اليوغا الخاصه بنا لكن هو لا يؤمن بهذا,بل لا يضع ثقه,بل يجد الامر غريب ولا يصدق وبالتالي تفوت عليه الفرص...
وهكذا هو حال المنتوج واصحاب المنتوجات,لا يثقون,ينتظرون المزيد ويتطلعون الي الجديد ولم يكتفوا بالقليل والذي هو الكنز الذي بين ايديهم...






رد مع اقتباس