حملها الانسان الرسول المؤتمن
اما (انه كان ظلوما جهولا ) فهو الانسان (الضد)و المعادي للرسول المؤتمن و المشرك بالله ظلما لنفسه قبل غيره
اما جهولا لانه فضل شهوة فانية على نعيم دائم
ولا يخفى بان الرسول ياتي دائما من نفس بني جلدته فهو انسان و من عاداه ايضا كان انسان فصار الذي عاداه
ظلوما بشركه جهولا بغباءه