شكرا لك أخى الأخوية البيضاء على السؤال و الطرح و شكرى و امتنانى الى الشيخ المهدى على الانارة و التوضيح و الارشاد لأن هذا البحث شغلنى منذ مدة و ها قد اتى الشرح بعد ارتباك اصابنى و اسال الله ان نصل الى الحقيقة و المعرفة الحقة, و سؤالى كالتالى؟؟؟
لماذا لم تعد الملائكة تقوم بدورها الذى قامت به فى تلك الحقبة؟؟؟
و من هم الأنواناكييون؟ و هل كان لديهم درو فى تغيير الجينات البشرية؟؟
و لماذا فقد الانسان علومه التى علمه الله اياها (و علم ادم الاسماء كلها) فاستعبد و اصبح من اضعف المخلوقات؟؟؟
و تعقيبا على كلام شيخنا فى ما يخص (أنه في قديم الازل كان العبور متاح بين هذه الاقطار فكان بامكان الارواح او الملائكة او الجن او الشياطين او الاشباح التنقل بينها) الدليل على كلامك أن ابليس دخل الجنة بعد طرده منها رغم وجود حارسها رضوان.
الحب كطاقة هو ذبذبة عالية جداً , هي طاقة نور و عندما يفشل الإنسان في أن يحب نفسه يغلق النور من مجاله و بالتالى لن يستطيع التطلع الى ما غاب عنه من عوالم و لن يستطيع التطور و طلب العلم بمختلف اصنافه و اكتساب الحكمة لذالك طانت المحبة الكونية سبب فى تحصيل العلوم الروحانية و المادية و الحكمة.