الله يسر أمورك وأمور كل خلقه أيها الشيخ الصالح تخيل أن الخاتم غريب رهيب وغاية في الجمال عند النضر في الحجر كأني أنضر إلى بلورة سحرية وأحاول أن أشاهد لاكن مازال رفع الحجاب عن بصيرتي لم يحن