السلام عليكم و رحمة الله
حياكم الله إخوة الإيمان و حيّ محياكم و أرواحكم الطيبة
أعزك الله شيخنا الطيب الشريف و أكرم ساداتنا عليهم السلام جنات الفردوس الأعلى
وكل الطيبين من عباده أحياء وأموات في عالمنا هذا وفي كل العوالم 
.
و رب الكعبة والسموات والأرض يا شيخنا الحبيب لما تطرح مثل
هالثقوب السوداء
الربانية التي تنكل بأعداء الأمة من شياطين الجن والإنس ، أحس بهالتي كالنيزك الملتهب
وهذا بعد ما كنت في خمول كجلمود في ليلة صقيع ، فتتسع عيوني و ينتفظ مني الخمول
كغبار اشتدت به الريح هههههههههه
، فتبدأ الأعاصير والبرق و الخسف والزلازل بأمر الله
ولا حول ولا قوة إلا بالله... لا حول ولا قوة إلا بالله ... لا حول ولا قوة إلا بالله
ويفعل الله ما يشاء ... ولله الأمر من قبل ومن بعد ...هل هو تفاعل مع روحانيات الأسرار
أم جاء أجلهم .....أم ...أم ...و إحتراما وإجلالا لمقامكم الشريف وسادتنا الكرام
يصبح في لحظات البحر في هدوء ...ويبقى العبد الضعيف لله الجاهل بنفسه و أمره
تائه في نفسه
...وفي أسرار الله في خلقه ... والحمد لله على كل حال وفي جميع الأحوال
أدامك الله سراجا للسالكين ومنارة للتائهين شيخنا الحبيب ، وأكرمك بما أكرم به الصالحين
من عباده وخاصته منهم وصلى الله على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد صلاة له فيها رضى
ولحقه أداء لا نهاية لها الى يوم الدين .