صحيح مما أسلفت أن الفيلم ماتريكس فيه محاكاة قوية بين الواقع والخيال بين الحقيقة و الوهم
كان هناك شخص يريد أن يعرف الحقيقة فقال له ماهي الحقيقة ؟ الحقيقة هي أنك عبيد وأنك في سجن لعقلك
وعندها تبدأ المغامرة
قصة ماتريكس هي كبداية مسار للتحرر من قيود هذا العالم الوهمي وبداية مسار جديد لإستدراك الحقيقة الغائبة التي ظللها 1 بالمئة من 99 بالمئة
كما أن العالم لايريد التغيير فقط أن فكرة التغيير تجعل منهم كمحطة التوتر والجدلية لا نهائية
هكذا سارت الأمور وهكذا يجب أن تنتهي بالفعل للحقيقة الغير المطلقة
لأن لا أحد يريد أن يخالف المنطق المألوف وهذه سياسة الماشية أتخذت نفسها كمسار وطريق للحياة و إلى حد الآن نحن نتألم من وقائع العالم المغالط والمكذوب عليه