عرض مشاركة واحدة
قديم 03-05-2012, 12:53   رقم المشاركة : 1
السيف الأسود






السيف الأسود غير متواجد حالياً

السيف الأسود has a brilliant future


افتراضي المعجزة الربانية (((( تاج الملوك ))))

بسم الله الرحمن الرحيم
يشرفني أن أكتب هذا الموضوع عن هذه التحفة النوانية والمعجزة الربانية، سبحة تاج الملوك بعدما حصلت عليها بفضل الله عز وجل وسيدي ووالدي وحبيبي الشيخ شيخ الاسرار الباطنية حفظه الله عز وجل

أكتب هذه السطور بعد بضعة ساعات فقط من استلام هذه المعجزة، وأكرر المعجزة، فما رأيك كيف سأكمل الموضوع بعد أربعين يوم من الالتزام بذكرها ووردها؟؟؟؟

قصتي بدأت مع هذه السبحة قبل عرضها في المنتدى! !! نعم ولا استغراب اخواني في هذا الامر، فسبحان جاذب القلوب ومسخرها. تبدأ قصتي عندما أخذتني حال غريبة، وبدأت أردد لا إله إلا الله بشكل متواصل، وأستمتع بعذوبة كلمة التوحيد بشكل غريب، ذلك الذكر الذي لزمته في الماضي ووجدت بركته وحلاوته، وانقطعت عنه منذ عشر سنين تقريبا، إلا بالاوراد الصغيرة.
جاءني هذا الحال، وصرت لا استطيع أن اتوقف عن ذكر كلمة التوحيد، وافكر في ذكرها بالعدد الاكبر لها: مئة ألف لا إله إلا الله، لاشتري نفسي من الله عز وجل، وقررت أن أبدأ فيها بعد أيام
فجأة، يعرض أبونا الشيخ في المنتدى سبحة تاج الملوك، وأحس بها تناديني وأناديها، حتى قبل أن أعرف ذكرها، ولكن عزمت أمري وراسلت سيدي الشيخ أقول له وبكل اصرار:
أريد سيدي أن أحجز احدى سبح المحار الذهبي، فبما أنك شيخنا وأبقيت لنفسك واحدة، اذن فهذه السبحة بحق تستحق أن يبذل المرء من أجلها الغالي والرخيص

حجز سيدي الشيخ السبحة لي جزاه عنا كل خير، ومن ثم وضع الشيخ تفاصيل عن السبحة ورأيت كلمة التوحيد تلمع على كل حبة من حباتها
بقيت أحاول تدبير الفتوح لهذه السبحة، وكل يوم أشتاق لها ويزداد لهيب لا إله إلا الله في قلبي، وفي النهاية استخرت الله على القرآن عنها فماذا كانت النتيجة:
سورة الصافات، الآية:

إِنّهُمْ كَانُوَاْ إِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ إِلَـَهَ إِلاّ اللّهُ يَسْتَكْبِرُونَ * وَيَقُولُونَ أَإِنّا لَتَارِكُوَ آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مّجْنُونٍ * بَلْ جَآءَ بِالْحَقّ وَصَدّقَ الْمُرْسَلِين


أسرعت لمراسلة الشيخ وقلت له بحال صادق:

قلبي تولع بها وبذكرها، خاصة وأن جذبة قد أخذتني بلا إله إلا الله قبل عرض السبحة ببرهة، وقررت أن أقوم بورد كبير لها، فظهرت السبحة وأخذت قلبي. وأشعر انها تطلبني وأطلبها وبيننا مغناطيس رباني نواني

هي تستاهل كنوز الدنيا

لن أستطيع الاستغناء عنها


يسر الله فتوحها من غامض كرمه لعلمه بصدق نيتي وعزمي على الحصول عليه، وتم ارسال السبحة من قبل الشيخ الكريم

اليوم إذا بساعي البريد يطرق بابي ليسلمني طرد، فجأة قفز قلبي وصرت أقفز على الأرض مثل الأطفال jl وأركض لأفتح الباب
لن تصدق إذا قلت لك أني أؤمن ان ساعي البريد قد تأثر بروحانية السبحة، فكان مبتسما بشوشا ضاحكا من الصباح!!!! وهذا ليس من طبع الانكليز

لولا القليل لكنت عانقت ساعي البريد من الفرحة عندما وجدت طردا مرسلا لي من ألمانيا 544444444444444 فهذا هو ما كنت أتمنى


فتحت العلبة فانتشر عطر ذكي يأخذ الألباب

أخرجت السبحة وهنا لن أجد كلمات أعبر فيها عن مشاعري

فرح مع رهبة مع احترام مع دهشة مع هيبة

قبلت السبحة فورا وعانقتها

وصليت على الحبيب محمد وآله عدد حبات السبحة للبركة

سأصف لكم شيئاً عن السبحة ولكن مهما تحدثت لن أوفي بحقها ولو واحد بالمليون

ولكن أول ما تراها تشعر بتيار كهربائي غريب يسري في جسدك

السبحة حجمها كبيييييييير، وحباتها مثل اللآلئ

الصورة الموضوعة لها في الموقع لا تعطيها ولا جزء صغير من حقها

منظرها يجبرك على الصلاة على النبي والتهليل

ترابط حباتها فيه سر غريب، تجد كأنها حبات مغناطيسية، أي أن كل حبة تعانق الثانية بصرخة

هل حملت في حياتك مغناطيس كبير الحجم من قبل؟ هكذا تشعر

قوى غريبة عجيبة

الحضور فوري، ما إن تمسك السبحة، أو حتى ما أن تصل إليك حتى تحس بالروحانيات

ونصل لرائحة السبحة، السبحة لها رائحة طبيعية وعطر غريب

لا أدري إذا كان الشيخ قد بخرها قبل ارسالها، ولكن هناك رائحة ليست طبيعية تشمها فيها تحس نفسك كأنك مع أجمل الحور العين، نشوة تسري في جسدك وقلبك وروحك تجعلك تنتفض


باختصار من سمى هذه السبحة بتاج الملوك قد ظلمها، فهي تاج الملوك السلاطين وعرشهم وسرهم ، ولا أعتقد أنه سيأتي يوم من الأيام ستعرض فيه مثل هذه السبحة في هذا المنتدى الذي يعرض فقط الرواااااااااائع


يا من تحير وتفكر وتردد، لو كانت تطلبك السبحة لكنت هرولت إليها كالمجنون، فاعزم امرك فوالله تنال السر بالاخلاااااااااااااص

اقرأ ما كتب الشيخ عنها، فوالله لولا فضح الاسرار لسطر بها اشعارا تشيب لها العقول

هذه نصيحتي لكل أخي محتار أي سبحة يختار، فلن ولن ولن ولن تجد مثل هذه السبحة التي بقي منها اثنتان على ما اعتقد فقط، إنها المعجزة الرباني


يا شيخنا كرمك كبيييييييييييييييييييييير فقد أتحفتنا بتحفة لا أعتقد أن الزمان قد سمح بمثلها أو يسمح بمثلها مرة أخرى فجزاك الله عنا كل خير ووالله لو مهما فعلنا ومهما أدينا ومهما شكرنا ما رددنا مثقال ذرة من فضلك علينااااااااااااااااا

بارك الله فيك يا أغلى شيخ وأب وحبيب وعزيز









رد مع اقتباس