صدقت يا شخينا الجليل
صحيح كثره الضغوط تولد أمراض عده لا علاجه لها
الفكر الخاطئ يولد مع الشعور السلبي مرضا لا علاج له وهذا من واقع التجربه
.
لكن هذا حدث من كثره الضغط النفسي و عدم القدره على تغير الواقع للأفضل و بقاء الحال كما هو واقف .
كيف نثق بالإحساس و نحن لا نميزه ، لا نشعر حقيقا بأن هذا الإحساس إجابي و آخير سلبي و نحن نشك فيه .
مثل عندما تصلي إستخاره و لا تعلم هل تشعر بخير أم لا , هل نتيجه الإستخاره في صالحك أم ضدك. و أنت في حيره من أمرك
أعرف أن الجسد يتكلم معنا و يجاول أن يخبرنا لكن كيف نصل لمرحله نكون فيها قادرين على الشعور الحقيقي مع اليقين به .
أعرف بان أكبر قوه علاجيه لدي الإنسان هي الحب ، فأنت عندما تفكر في الحب فأنت تصدر موجات إيجابيه سعيده ترسلها لمن تريد ، سواء حب للنفس أو الأهل أو لشخص عزيز عليك ، هذا الحب يصل إلي الطرف الذي تريده مهما كان مكانه فهو يشعر بك و يشعر بهذا الحب إتجاهك وهو أيضا يشفي ذلك الشخص و يشفي الأرض .
لكن عندما ترسل لنفسك موجات الحب بالتأمل و أبسماع أغنيه أو موسقي تتناسب مع ذبذبات علقك و تردداته أو تسمع صوت شيخ يقراء القران تتناسب ذبذبات صوته مع ذبذبات و موجات عقلك و روحك ومع ذلك لا تجد الشفاء الذي يسعدك و يريحك حتي عندما تكون عندك يقين فأين يقع الخلل .
لازال الخلل فيك
كيف علاجه