اسرار علم الباطن
 اسرار علم الباطن
قناتنا على يوتيوباتصل بنا عبر سكايبتحذير هام

الانتقال للخلف   أسرار علم الباطن > الحوار العام > مشاركات حرة

مشاركات حرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 15-04-2015, 13:10   رقم المشاركة : 1
شقران
 
الصورة الرمزية شقران






شقران متواجد حالياً

شقران تم تعطيل التقييم
المتابعة الخاصة استشارات, متابعات
نوع الخدمة : لا يوجد متابعة
مكالمات متبقية :
مكالمات مستهلكة :
تاريخ انهاء المتابعة :


افتراضي بين الطارق والطريق

قال الله تعالى :


{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً [هود3].


:{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ [هود: 52].


{وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ [لأنفال].


{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً [نوح ـ12].


{وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ [البقرة: 58].



التوبة اول باب كريم الى رب كريم يتم الإتصال به على الله والتواصل معه واول نقطه يتم العبور منها الى الله سبحانه واول نقطه يتم الدخول بها الى قلبك لتبدء بعدها عملية التنظيف والتطهير لتأنس بقرب الله جل وعلى

يلي هذا الباب الندم على مافات ولا اقصد الحزن وذرف الدموع والقعود على عتبات الماضي والتوجع ليس هذا ما اقصده ولاكن

اين كنت عنك ياالله لقد كنت في غفله والحمد لك وحدك لاشريك لك على نعمتك علي اذ هديتني لطريق الحق خذ بيدي ياكريم
قد سئمت ذاك الطريق اريدك انت وانت فقط لا اريد سواك لاتدعني لأحد الا لك يا واحد يا احد اريد قربي منك انت لا اله الا انت لاتكلني الى نفسي طرفة عين

هذا باب الندم والمناجاة وهمزة الوصل بين العبد وربه يليه باب القرب من الكريم سبحانه وتعالى

فمن غلب وعاء جسده النور صار من نور ومن غلب وعاء جسده السواد صار ظلام ولا اتصال في ظلام الا لظلام

إما ان يقوى ملكك وإما ان يقوى شيطانك

استغفر الله الذي لا إله الا هو الحي القيوم واتوب اليه ~~> طيلة يومك وفراغك وانسك واتصالك به سبحانه لتطهر كل ماكان ويكون بين الهمزات والسكون .

إما غلبة ملك وإما غلبة شيطان انت صاحب الشأن فأختر الساكن في اعز مكان







التوقيع :
لاينسى اول فضل وشيخ الأسرار أولها ادامه الله ذخراً لتاليها ..

اللهم يامنتقم انتقم لي ممن سحرني وظلمني وقهرني ياقوي يامتين اللهم اني مغلوبٌ فانتصر اللهم دمره وشتت شمله واجعل تدبيره تدميراً عليه ضاقت السبل وانت السبيل الأتم والأكمل ولا حول ولاقوة الا بك عليك توكلت وبك احترزت وانت رب العرش العظيم
رد مع اقتباس
قديم 15-04-2015, 13:51   رقم المشاركة : 2
الإدريسي






الإدريسي غير متواجد حالياً

الإدريسي has a brilliant future


افتراضي رد: بين الطارق والطريق

استغفر الله الذي لا إله الا هو الحي القيوم واتوب اليه



*88







رد مع اقتباس
قديم 15-04-2015, 18:32   رقم المشاركة : 3
أمير الباطن
 
الصورة الرمزية أمير الباطن






أمير الباطن غير متواجد حالياً

أمير الباطن has a brilliant future
المتابعة الخاصة استشارات, متابعات
نوع الخدمة : استشارات
مكالمات متبقية : 0
مكالمات مستهلكة : 10
تاريخ انهاء المتابعة :
الدورات الاشتراك بالدورات
اسم الدورة : دورة الحياة الروحية
رصيدي :


افتراضي رد: بين الطارق والطريق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الله يبارك فيك اخوي شقران على الموضوع الرائع..
مااحلى ان يستشعر العبد قرب ربه منه ويختلي شوقا لها ويذرف الدموع مستمتعا بانه بين يدي ربه..
يارب قربني اليك وخذني من الظلمات الى نورك فانت الخالق وانا عبدك وانت الاله وسواك عبيدك ياذا الوجه الاكرم وياذا الاسم الاعظم يااحد ياصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد وياذا العطية الجزلى..
ارحمني برحمتك واعفوا عني وطهر قلبي وروحي وجسدي وكل ذرة فيني فانت القادر القدير..
وصلي اللهم على المصطفى الامين صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه اجمعين ومن والاه واتبعه الى يوم الدين...
أمين..

جزاك الله خير الجزاء اخوي شقران..







رد مع اقتباس
قديم 15-04-2015, 21:27   رقم المشاركة : 4
المنصور
 
الصورة الرمزية المنصور






المنصور غير متواجد حالياً

المنصور has a brilliant future


افتراضي رد: بين الطارق والطريق

مقال جيد لا فض فوك ياغالي







رد مع اقتباس
قديم 15-04-2015, 21:46   رقم المشاركة : 5
الباسل
 
الصورة الرمزية الباسل






الباسل غير متواجد حالياً

الباسل has a brilliant future


افتراضي رد: بين الطارق والطريق

للذنوب أضرار جسيمة على القلوب، منها القسوة، والخشونة، والوحشة، والظلمة، والوهن، والشؤم، والغفلة، وتتفاقم هذه الأضرار حتى تميت القلب.

ولقد ورد بالقرآن الكريم آيات عديدة منها قوله تبارك وتعالى: " أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا" (محمد:24) وقوله عز وجل: " وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَا يُؤْمِنُونَ" (البقرة:88).

اذا فكثرة الذنوب تعتبر مغاليق للقلوب و كلما كثرت الا وازدادت الروح ظلمات و بقى العبد محجوبا فلا يفقه قولا و لا يعتبر و لا يتعض و تبقى المعاصى حائلا بين العبد وربه، لأنها تدنس النفوس في وحل الخيبة، والوهن، وكراهية لقاء الله، أي يصبح بين قلب العبد وربه غشاوة فلا يرى نور الله عز وجل، وفي هذا المقام يقول الله عز وجل: " فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ" (الحج:46)، وقوله سبحانه وتعالى: " خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ" (البقرة:7)، وعندما يعمى القلب يكون صاحبه بعيدا عن الله عز وجل يصيب الإنسان الوهن وخشية الناس، وهذا ما حذرنا منه رسول الله صل الله عليه وسلم فقال: " يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها، قالوا أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله؟ قال: لا إنكم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله المهابة منكم من قلوب عدوكم، وليقذفن في قلوبكم الوهن قالوا وما الوهن يا رسول الله؟ قال: حب الدنيا وكراهية الموت"

قال ابن أدهم لجماعة: ان قلوبكم ميتة، قيل: وما الذي أماتها؟ قال ثمان خصال:

- عرفتم حق الله ولم تقوموا بحقه.
- وقرأتم القرآن ولم تعملوا بحدوده.
- وقلتم نحن نحب رسول الله صل الله عليه وسلم ولم تعملوا بسنته.
- وقلتم نخشى الموت ولم تستعدوا له.
- وقال الله: إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا، فواطأتموه على المعاصي.
- وقلتم نخاف النار، وأرهقتم أبدانكم فيها.
- وقلتم نحب الجنة ولم تعملوا لها.
- وإذا قمتم من فراشكم رميتم عيوبكم وراء ظهوركم، وافترشتم عيوب الناس أمامكم فأسخطتم ربكم.
فكيف يستجيب لكم؟

لذلك كان من الأصح و الأسلم و الأعقل للعبد ان يبدأ طريقه مثلما قال و ذكر أخونا شقران بارك الله فيه و به بالتوبة النصوح و العزم على عدم الرجوع الى اقتراف المنهيات سواء كانت ظاهرة او باطنة و الاجتهاد قدر الاستطاعة على الاستغفار و الانابة الى الله تعالى فى السراء و الضراء, فى السر و العلن, فى النوم و اليقضة

أستغفر الله العظيم الذى لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه







التوقيع :
أفضل الناس الصادقون، و أحسنهم الأوفياء، و أتقنهم من صفا قلبه من الأكدار، و أسعدهم من تعلق قلبه بربه
آخر تعديل الباسل يوم 15-04-2015 في 21:49.
رد مع اقتباس
قديم 16-04-2015, 10:57   رقم المشاركة : 6
البرق الساطع
 
الصورة الرمزية البرق الساطع






البرق الساطع غير متواجد حالياً

البرق الساطع has a brilliant future


افتراضي رد: بين الطارق والطريق

سلام الله عليكم الحبيب شقران

اخي تقبل الله منا ومنك وجزاك الباري خير الجزاء فيما كتبت ولا حرمك المغفره انت والمؤمنين والمؤمنات

وشيخنا الحبيب .







التوقيع :
لاالــــــــــــــــــــــــــــــه الا الــــــــــــــلـــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــه

قولـــــه الحـــــــــــق ولـــــــه الملــــــــك

الحمـــــــــــد لــــــلــــــــــــه و الـشـــكـــــــــــر لـــــــــلــــــــــــه
رد مع اقتباس
قديم 16-04-2015, 11:01   رقم المشاركة : 7
شقران
 
الصورة الرمزية شقران






شقران متواجد حالياً

شقران تم تعطيل التقييم
المتابعة الخاصة استشارات, متابعات
نوع الخدمة : لا يوجد متابعة
مكالمات متبقية :
مكالمات مستهلكة :
تاريخ انهاء المتابعة :


افتراضي رد: بين الطارق والطريق

الله يسعدكم كل غالي بإسمه ماقصرتم ع راسي ودمتم بعز بإذن الله







التوقيع :
لاينسى اول فضل وشيخ الأسرار أولها ادامه الله ذخراً لتاليها ..

اللهم يامنتقم انتقم لي ممن سحرني وظلمني وقهرني ياقوي يامتين اللهم اني مغلوبٌ فانتصر اللهم دمره وشتت شمله واجعل تدبيره تدميراً عليه ضاقت السبل وانت السبيل الأتم والأكمل ولا حول ولاقوة الا بك عليك توكلت وبك احترزت وانت رب العرش العظيم
رد مع اقتباس
قديم 16-04-2015, 20:28   رقم المشاركة : 8
بواب سقر
 
الصورة الرمزية بواب سقر






بواب سقر غير متواجد حالياً

بواب سقر تم تعطيل التقييم


افتراضي رد: بين الطارق والطريق

استغفرك اللهم واتوب اليك


اشكرك يالغالي، كلمات من القلب الى القلب.







رد مع اقتباس
قديم 16-04-2015, 21:05   رقم المشاركة : 9
شقران
 
الصورة الرمزية شقران






شقران متواجد حالياً

شقران تم تعطيل التقييم
المتابعة الخاصة استشارات, متابعات
نوع الخدمة : لا يوجد متابعة
مكالمات متبقية :
مكالمات مستهلكة :
تاريخ انهاء المتابعة :


افتراضي رد: بين الطارق والطريق

العفو الله يسعدك وينور قلوبكم بكل خير







التوقيع :
لاينسى اول فضل وشيخ الأسرار أولها ادامه الله ذخراً لتاليها ..

اللهم يامنتقم انتقم لي ممن سحرني وظلمني وقهرني ياقوي يامتين اللهم اني مغلوبٌ فانتصر اللهم دمره وشتت شمله واجعل تدبيره تدميراً عليه ضاقت السبل وانت السبيل الأتم والأكمل ولا حول ولاقوة الا بك عليك توكلت وبك احترزت وانت رب العرش العظيم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع قســم خــاص المنتدى الردود آخر مشاركة
روحانيات و أسرار سورة الطارق ... ! أبو شاهين قسم الفيديو 3 13-05-2022 08:52
الطارق .. النجم الثاقب .. هل اقترب !!؟ روحٌ من الله نادي الأعضاء .. 1 01-10-2021 21:41

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأينا ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
نحن غير مسؤولين عن اي تعاون مالى بين الاعضاء و كل عضو يتحمل مسؤولية نفسه

الساعة الآن 19:59


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
أسرار علم الباطن 2006-2022
منتدى العلوم الباطنية و الأسرار الخفية