اسرار علم الباطن
 اسرار علم الباطن
قناتنا على يوتيوباتصل بنا عبر سكايبتحذير هام

الانتقال للخلف   أسرار علم الباطن > الحوار العام > حوار عام

حوار عام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 30-11-2014, 21:35   رقم المشاركة : 1
اميرالعبدالله
 
الصورة الرمزية اميرالعبدالله






اميرالعبدالله غير متواجد حالياً

اميرالعبدالله تم تعطيل التقييم


افتراضي نسروخ

السلام عليكم إخوتي الكرام ..
منذ مده كنت قد قرأت موضوع قد كتبهُ شيخنا و والدنا الفاضل شيخ الأسرار الباطنية حول الأنوناكيين .. ومن خلال تصفحي لبعض الكتب القديمة وتطلعاتي وجدت عدة مواضيع فخرجت من كل الإطلاعات من الكتب والتصفح عبر الأنتر نت بهذا الموضوع .. فرأيت أن أضعهُ للنقاش فتعالوا نتعرّف على بعض الأمور عن الملوك السواقط والأنوناكيين .. رغم أني أجد أن شيخنا كان ولازال وسيبقى الأوضح في كل الأمور ولكن يبقى السؤآل المحير هل هم الأنوناكيين هم الملوك السواقط ...؟؟؟؟؟ رغم أني وجدت الكثير في التناقضات والله أعلم بالصواب .

نسروخ

في الكتاب المقدس بصورة خاصة في موضوع منح الملائكة الساقطة فرصة للتوبة كان (( لوسيفر )) واحد من أعلى مراتب الملائكة , ربما يكون أعلاها كما جاء في حزقيال 14:28 حيث كان لوسفير وكل الملائكة في محضر الله جلّ جلاله بأستمرار ويعرفون مجد الله , لذلك لم يكن لديهم عذر للتمرّد على الله والإبتعاد عنهُ , وكان تمرّد لوسفير والملائكة الآخرين ضد الله بالرغم مما يعرفونه هو أقصى درجات الشر كما يعتقد البعض , بالإضافة لهذا , أشار الله جلّ جلاله للملائكة الذين ظلّوا أمناء لهُ بأنهم " الملائكة المختارين " كــ (( جبرائيل و ميكائيل )) عليهما السلام وغيرهم , ونحن نعرف من تعاليم الكتاب المقدس عن ذلك الإختيار , أن من يختارهم الله للخلاص سيخلصون ولن يفصلهم شيء عن محبة الله , ومن الواضح أن الملائكة الذين تمرّدوا على الله لم يكونوا " ملائكة مختارين " من الله وأصبحوا ملائكة ساقطة تم معاقبتهم أو نفيهم من الجنة .
معظم هذهِ الملائكة خلقت جيدة لكنها إنقلبت لتصير سيئة وفي معظم الأحيان النفي هو عقوبة التمرّد أو عصيان إرادة الله , بالتأكيد أشهر الملائكة الهابطة من الجنة هو لوسفير أو المعروف لدينا بــ ( إبليس ) لعنة الله عليه ولكن معهُ ملائكة آخرين تم نفيهم إلى الأرض ومعاقبتهم ومن جملة هؤلاء الملائكة الساقطة هو " نسروخ " ذلك الملاك الساقط والذي كان ملاكاً قويّاً لهُ مكانة عظيمة بين الملائكة الذي تمرّدوا على الله ووقف مع لوسفير وهبط مسخاً إلى الأرض برأس نسر ولهُ أجنحة تشبه أجنحة الخفافيش وكان ولا يزال واحد من أعظم الآلهه الذين عبدهم الآشوريين والكلدانيين في العراق القديم .
الإله نسروخ الآشوري
من المعروف أن نسروخ كان أحد الآلهه الآشورية وكان لهُ هيكل في نينوى , وكان الملك ( سنحاريب ) يتعبّد لهُ وفي معبدهُ قُتِل وقد قتلهُ أبناءهُ ( أدرملك و شرآصر ) , نسروخ في اللغة الآشورية والسومرية القديمة هو ( نصّر ) وبالعربيه ( نسر ) , وبالعبرية ( נשר ) وفي المدراش ( نسروخ ) هي كلمة مشتقه من الكلمة العبريه " نسر " والشائع للذين لا يعرفون من هو نسروخ على حقيقتهُ .. أن نسر كان الاسم الذي يطلق على لوح من الخشب إكتشفهُ الملك سنحاريب عند عودتهُ إلى آشور عندما دمّر بابل ويهوذا سنة 700- 701 قبل الميلاد من إحدى حملاته العسكرية وهذا ليس صحيحاً , وفي اليهودية يعتقدون أن هذا اللوح كائن في الأصل جزءاً من (( سفينة نبي الله نوح عليه الصلاة والسلام )) ولكن سبب عبادة نسروخ هو أن نسروخ ظهر للملك سنحاريب وكان قد أبرز لهُ قدراتهُ الساحرة وعلومهُ اللامتناهية و قوتهُ الجبارة و وعدهُ سيحكم الأرض من مشارقها ومغاربها إذا كان لهُ إلهاً وبعد ذلك عبدهُ سنحاريب و بالفعل عمل سنحاريب لنسروخ صنماً في معبدهِ الفاخر .
نسروخ في وصفه هو برأس نسر مع أذرع وساقين ومخالب وجسم يشبه الجسم البشري , كان عملاقاً يغطي جسمهُ الريش الأسود ولهُ أجنحة كأجنحة الخفافيش , وفي الكتاب المقدس نجد ذكراً لنسروخ بعد هلاك جيش سنحاريب ملك آشور أمام أورشليم في أيام حزقيا الملك انصرف سنحاريب وذهب راجعاً وأقام في نينوى وفيما هو ساجد في بيت نسروخ إلهه , ضربهُ أدرملك وشراصر بالسيف (( الإصحاح التاسع عشر من سفر الملوك الثاني )) وهو بنى مدينة نسير قسري التي تقع في أربيل (كردستان العراق حالياً ) على الحدود الإيرانية العراقية بالقرب من جبل نسير nisir بيرة مكرون حالياً وبنى سنحاريب معبد نسروخ ونصب فيه تمثال نسروخ الإله وهو تمثال على شكل رجل لهُ رأس وأجنحة نسر كما تقدم ذِكرهُ .
نسروخ في الأديان وفي دراسة الشياطين
تنظر بعد المؤلفات الدينية لــنسروخ على أنهُ من رؤساء الجن والشياطين ولم يكن ملاكاً بل شيطاناً وكان في مرتبة الملائكة كإبليس , كتب " يوهان وكولي ندي بلنسي " أن نسروخ هو رئيس أمراء الجحيم , وفي الأساطير البابلية كانت هناك سبعة شياطين معروفة بالشر منهم ( نسروخ و شيدو وبازوزو و أزو و لاماسو والأخير يُمثِّل في شكل الثور المجنح ولهُ تعويذة تستخدم كوقاية في القصور الملكية , وكل الآلهه التي عُبدت في الدين البابلي والآشوري القديم كان لها مقاعد في السماء مع الأجرام السماوية والكواكب والنجوم إلى جانب عبادة الشمس والقمر , و وضع الآلهه من الملائكة الساقطة كلاً في مقعدهُ .. كانت الخطوة الأولى في هذا النظام الديني أدت إلى تحديد كوكب الزهرة مع عشتار , وكوكب المشتري مع أداد و كوكب المريخ مع نركال وكوكب عطارد مع نابو وكوكب نبتون مع نينورتا والقمر مع نانار وشماش للشمس , أما نسروخ مع نيبيرو . وفي الأديان نجد في الإسلام أن القرآن يقول أن الشيطان كان من الجن , ولايمكن للملائكة أن يعصون الله قبل سقوط إبليس والذي يسمى ديابولوس في اللغة اليونانية وأنهُ تمرّد ونفي إلى الأرض , و وفقاً لآيات متعلقة بذلك في المصطلحات الإسلامية نجد أن الجن مثل البشر لديها القدرة على الاختيار ما إذا كان في طاعة الله أو عصيانه , وهو ما يعني أن لديهم الإرادة الحرّة . الملائكة الساقطة كإسم صريح ليست في القرآن و القرآن ينص صراحة على أن الملائكة ليس لديهم الإرادة الحرّة ولكن هم عبيد لله , ولكن من الملائكة التي هبطت على الأرض والذين ذُكروا في القرآن هم (( هاروت وماروت )) إثنين من الملائكة أرسلوا لإختبار الناس في بابل , والسؤآل لماذا في بابل تحديداً ..؟؟؟؟؟ والجواب هو أن بابل وأهلها إعتادوا على عبادة الملائكة الساقطة ومنها الملاك الساقط (نسروخ ) الذي ذُكر في القرآن في سورة نوح المباركة لقولهِ بسم الله الرحمن الرحيم { وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آَلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا } صدق الله العظيم .
في الديانة المسيحية واليهودية هبط الملاك نسروخ إلى الأرض ويشار إليه كملاك شرير متمرّد ويشار إليه في اوقات أخرى بأنهُ التنين , وألقي من السماء وكان مع الملاك لوسفير(إبليس) لعنهُ الله , في العهد الجديد سفر الرؤيا 12:3-14 يتحدث عن التنين الأحمر العظيم الذي إجتاح السماء وألقي بهِ إلى الأرض , وبعد الهزيمة في حرب السماء العظيمة كان التنين وملائكة قد حاربوا ميكائيل وملائكتهُ وألقي التنين العظيم إلى أسفل الأرض وألقيت إلى أسفل الأرض ملائكتهُ الذين وقفوا بجانبه , وعلى أساس تفسير أشعيا 14:1-7 الذي يصف ملك بابل كنجم الصباح الذي سقط إلى الأرض , سقطت العبرية הילל وعندما فسر هذا الوصف إذا كان يتعلق في ما إذا كان ملاكاً وليس ملكاً بشرياً في صورة نجمة صباح – سقط الملاك نجد أن ذلك ينطبق على نسروخ , وفي بيان يسوع في إنجيل لوقا 10:18 رأيت الشيطان يسقط مثل البرق من السماء وعلى ذكر سقوط الشيطان في سفر الرؤيا 8-12:9في المسيحية الناطقة باللغة اللاتينية يُعتقد أن نسروخ هو الذي يشار إليه في النص .
مردوخ لم يكن إلا نسروخ
لنأخذ الامر من البداية بالتحديد مع الانوناكي .. من هم الأنوناكي ؟؟ الأنوناكي هي مجموعة من الآلهه في بلاد مابين النهرين القديمة " السومرية والأكدية والآشورية والبابلية " يتم كتابة أسماء مختلفة لها مثل ( دا نونا أو نون دا نا بمعنى النسل الأميري أو نسل آنو ) وهناك ترجمة بديلة وهي { هؤلاء الذين من السماء وجاءوا إلى الأرض } ويرتبطون في نهاية المطاف مع العالم السفلي , حيث أنهم يأخذون إسم إله قديم في السماء وهو " آنو " وكذلكفي الآشورية والبابلية يستخدم إسم أنوناكي للإشارة إلى آلهة السماء بشكل جماعي , كما أنها تستخدم في الإشارة إلى آلهة العالم السفلي , وكثير من المؤمنين بالكائنات الفضائية يعتقدون أن الأنوناكيين هم من الفضاء القدامى الذين كانوا على الأرض وساهموا في إعمار الأرض وبناء العالم القديم بشكل مدهش . في ملحمة الخلق للإله الذي جاء من السماء " مردوخ " الملاك الساقط كان كبير آلهة بابل وصاحب السيادة والمولى الأعظم وكان مولى السماء والأرض بحسب إعتبار البابليين , وقوتهُ كانت تكمن في حكمتهُ وبحسب شريعة حمورابي ( أعطى آنو الإله السامي مردوخ لقب الملك الأبدي ومنحهُ المقام الأول بين كل آلهة السماء ولكن عندما ننظر إلى الإنوما إليش والأدب الأكدي وآلهة وشريعة الآشوريين يتبين لنا أنهُ لم يكن إلا نسروخ وفي اللغة الآشورية القديمة كلا الإسمين يعني النسر .. لأنهم يؤمنون أن هناك 300 إله " ملاك ساقط" جاء من السماء إلى الأرض وبحسب الآشوريون وإعتقاد الخلق في الثقافة البابلية القديمة فأن نسروخ أو مردوخ يقسم الأنوناكي "الملائكة الساقطة " في الأرض ويعين لهم أماكنهم المناسبة ثلاث مئة في السماء وثلاث مئة على الأرض , و وفقاً للثقافة البابلية والآشورية كان الأنوناكي أبناء " آنو – وكي " ولو تلاحظون أن التماثيل والنقوش والرسومات القديمة لمردوخ ونسروخ هي نفسها مع الإختلاف في شكل الرأس .. حيث تجدون أن كلاً منهما لهُ أجنحة وكذلك الإثنين يرتدون مايشبه السوارة على اليد مع قرص وهي تشبه ساعة اليد تماماً , والإثنين يحملون الحقيبة في قبضة يد واحدة وفي اليد مايشبه نبته الصنوبر ويرتدون شرابات والجلباب الملكي الفاخر لأن نسروخ كان لهُ القدرة على التشكل والتغير في رأس إنسان ويرجع إلى طبيعتهُ برأس النسر في أي وقت يشاء , ولا ننسى أن هذه الآلهه عند الآشوريين مرتبطون مباشرة مع العالم السفلي وهذا يعني أن نسروخ لم يكن إلا ملاكاً ساقطاً جاء من السماء فعلاً كما يقول الآشوريين حالهُ حل لوسفير (إبليس اللعين ) وغيرهُ من الملائكة الساقطة التي ارتبطت بعد أن هبطت إلى الأرض مع العالم السفلي .
أخيراً كان ( زكريا سيتشين ) الكاتب والمفكر الأمريكي من أصول أذرية 11\7 \1920 – 9\10\2010 قد اقترح أصول الإنسان القديم ورواد الفضاء القدامى الأنوناكي وفقاً للثقافة السومرية القديمة للأنوناكي كجنس من كائنات فضائية من كوكب نبتون أو كوكب نيبيرو , فهو يعتقد أن هذا الكوكب مداري بيضاوي الشكل في النظام الشمسي للأرض ومؤكداً أن الأساطير السومرية تعكس وجهة النظر هذهِ . هناك من اتفق مع السيد زكريا سيتشين في ذلك ولكن اختلف معهُ أنهم ليسوا كذلك تماماً ككائنات فضائية بالوجه الذي نعرفهُ , هم كائنات فضائية بالفعل ولكن من جنس الملائكة , إنهم ملائكة ساقطة وكان على رأسهم الملاك الساقط نسروخ الذي كان وراء العلم والمعرفة والتقدم التكنلوجي المذهل الذي علمهُ للحضارة الآشورية والبابلية , هؤلاء الملائكة الساقطة كان لهم فضل كبير في التقدم العلمي والتكنلوجي الذي لانفهمه حتى الآن حول كيفية إمتلاك تلك الحضارات القديمة كل المعرفة , ومع ذلك لاتقدم لنا الكتب الدينية المقدسة أي سند للإعتقاد بأن الملائكة الساقطة سوف يتوبون حتى لو أعطاهم الله الفرصة لذلك ويبدو أن الملائكة الساقطة مكرسين بالكامل لمعارضة الله ومهاجمة شعب الله وفق مصالحهم !!!؟؟؟ وترى الكتب المقدسة أن الملائكة الساقطة يستحقون فعلاً غضب الله نظراً للمعرفة الهائلة التي كانت لديهم .







الصور المرفقة
نوع الملف: jpg نسروخ.jpg‏ (71.8 كيلوبايت, المشاهدات 25)
رد مع اقتباس
قديم 30-11-2014, 22:20   رقم المشاركة : 2
الأخوية البيضاء
 
الصورة الرمزية الأخوية البيضاء






الأخوية البيضاء غير متواجد حالياً

الأخوية البيضاء has a brilliant future


افتراضي رد: نسروخ

بالفعل هبطت طغمة مع ابليس من السماء..ولكن عددهم ليس 300 بل الطغمة تكون 144 ألف..تم تتويجهم كاّلهة فى العهود الغابرة القديمة..



بالنسبة للوصف الذى شرحته حضرتك فيما يخص الكيان نسروخ...فهل هو كما فى هذه الصورة المرسومة بخط اليد؟؟








رد مع اقتباس
قديم 01-12-2014, 01:19   رقم المشاركة : 3
اميرالعبدالله
 
الصورة الرمزية اميرالعبدالله






اميرالعبدالله غير متواجد حالياً

اميرالعبدالله تم تعطيل التقييم


افتراضي رد: نسروخ

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأخوية البيضاء
بالفعل هبطت طغمة مع ابليس من السماء..ولكن عددهم ليس 300 بل الطغمة تكون 144 ألف..تم تتويجهم كاّلهة فى العهود الغابرة القديمة..



بالنسبة للوصف الذى شرحته حضرتك فيما يخص الكيان نسروخ...فهل هو كما فى هذه الصورة المرسومة بخط اليد؟؟



السلام عليكم ..
ودي لكم وتحياتي العطرة .. بالنسبه للكيان نسروخ رأيتهُ مراراً عدة في الحضارات القريبة من منزلي كما في هذهِ الصورة تماماً ..
http://www.albatine.com/attachment.p...0&d=1417383306
اما الصورة التي وضعت من قبل حضرتكم لم أراها من قبل ودمتم بخير وفضل من الله






رد مع اقتباس
قديم 01-12-2014, 18:38   رقم المشاركة : 4
الأخوية البيضاء
 
الصورة الرمزية الأخوية البيضاء






الأخوية البيضاء غير متواجد حالياً

الأخوية البيضاء has a brilliant future


افتراضي رد: نسروخ

الله يعزك اخى الفاضل..يبدو من كلام حضرتك انك من العراق..تمنيت ان ازور العراق لكى ازور الامام الرضا عليه السلام ..وازور سيدنا على امير المؤمنين وبقية المراقد الطاهرة والاولياء..احب العراق كثيرا..ان شاء الله يكون لنا نصيب فى هذه الزيارات فاللقا نصيب..شكرا على الصورة وان كنت لا احب الاهتمام بهذه الاسماء لان مجرد ذكر الاسم ولو فى العقل تحدث ذبذبة يعرفها العالم الاخر وينجذبون لها..حتى بدون الكلام..
تحياتى وتقديرى لشخصكم الكريم







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأينا ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
نحن غير مسؤولين عن اي تعاون مالى بين الاعضاء و كل عضو يتحمل مسؤولية نفسه

الساعة الآن 12:39


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
أسرار علم الباطن 2006-2022
منتدى العلوم الباطنية و الأسرار الخفية