السلام عليكم شيخنا الغالى و الله والله اليوم أفكر فى تقلب الأحوال فتارة تكون النفس فى نعيم الذكر و الشوق و تارة تكون على أقبح صورة و كالعادة تأخذنى اللهفة لقراءة مواضيعك فوجدتك سيدى تسرد لنا هذه القصةالمعبرة و الموعضة الحسنة فهنيئا لمن حارب النفس و هواها و سار على الطريق المستقيم أحبكم يا شيخنا و طيب الله روحك و كلك