الموضوع: السلسلة
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-11-2012, 11:15   رقم المشاركة : 8
شيخ الأسرار الباطنية
 
الصورة الرمزية شيخ الأسرار الباطنية






شيخ الأسرار الباطنية غير متواجد حالياً

شيخ الأسرار الباطنية تم تعطيل التقييم


افتراضي رد: السلسلة

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقاء الروح
كلام يبدو في معناه علمي ومنطقي ويقودني هنا إلي السؤال التالي شيخنا العالم هو :

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقاء الروح
هل تعتبر أن نظريات وتجارب الاستنساخ هي إحدى محاولات الشيطان التهجينية ، وهل هى من الفئة التي
{تعتمد على تغيير الرموز الكونية و قلب الفكر النواني الى فكر ظلماني }
كما جاء في المقال
هذا سؤال ...سؤالي الآخر أتذكر فكرة السائق ...والشهيد ..تذكري لهذه الآية {وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد }
هذا المعني يقودنا إلى أن الكلية المستخدمة بلفظة كل ...ماهي إلا حلقات مكررة ...تذكرك في سيكولوجيتها
ببداية الرسول الاولى ..فهو كذلك بسائق وشهيد ...ومانحن إلا تكرار لتجربة السائق والشهيد ولكن بدرجات



.أرجو أن يتسع وقتكم لإجابتي




سلام الله عليكم

الاستنساخ هو املاء شيطاني عاقل و سيأخد ابعاد اكثر من الخيال مستقبلا
يقوم الشيطان و هو الملاك الساقط عزازيل بتطبيق اقصى قوى السحر الرقمي على خيال البشر و بالتالي يقوم علماء الانس او المتصلين بعزازيل و المستمدين من القوى السحرية الرقمية ..

و حينما نقول قوى سحرية رقمية فاننا نتجه مباشرة الى القوى الرقمية التى اصبحت تتكون منها التكنولوجيا الحديثة و التى استخدمت في العهود القديمة قبل خلق ادم من طرف او التى تستخدم في عوالم مخفية عن الادراك البشري بسبب وجود الحجب بيننا و بينهم

فالاستنساخ مثلا هو سيتطور الى درجة كبيرة جدا و سيكون في المستقبل القريب امور لا يمكن للعقل الحالى تصديقها ...
فالدجال او الديجتال صاحب العين الواحدة يصنع العجائب حاليا



و هنا فكرة الدجال تتبناها كل الاوساط الماسونية الحاكمة و تطبقها على كافة البشرية بصفتهم من انصار الملاك الساقط عزازيل او الشيطان

بالنسبة لمسألة السائق و الشهيد فهي كما اسلفت العقل و الروح

و حينما نقول محمد عليه السلام فهو نفسه عيسى و هو نفسه سليمان و هو نفسه ادم انه الخضر انه موسى نفس الشخصية ... انه نفس الشخص في ازمنة مختلفة انه السائق و صاحب الرسالة كل مرة يأتى بلسان جديد و فكر جديد و اخر مرة جاء كان للبدو الاعراب في شبه الجزيرة العربية

انها الحقيقة التى لا يمكن ادراكها الا بالتأمل و التركيز كل رسوله كان معه شاهد في كل زمان و مكان .. فكان علي كرم الله وجهه عو نفس الشخصية في كل زمان .. الشخصية المقربة و المرافقة للسائق او الرسول .. فكان السائق مدينة العلم و كان الشاهد باب المدينة في كل زمان

نحن العرب لم ندخل المدينة و لم نعرف بابها بسبب جهلنا و قلة ايماننا .. بل امنا بالظاهر من القول و نسينا الباطن من الفعل .. نسأل الله التوفيق






التوقيع :
الباطن اتجاه فكري كل هدفه الوصول بك الى معرفة الحقيقة المحيطة بك و السمو بفكرك و روحانيتك ..


الفقراء هم اولئك الذين يعملون للعيش بترف و يريدون الحصول على الكثير من الاشياء دون ان يستمتعوا بحياتهم
رد مع اقتباس