خذ الأمر بكل بساطة،
لم يعرف عن الرسول إنه كان صاحب أي علم، هو كان يرى و يسمع عن قوافل العرب أنهم ليلا كان من فيهم يجيد قرائت و تتبع مواضع النجوم لتتبع طريقهم للشام و العراق ذهابا و إيابا.. مثل من كان يجيد قراءت موضع الأثر و غيره ..
نحن حملنا القرآن ما لا طاقة له بعلوم التأويل و التفسير و التبصير ..
في العربية الألف و اللام نستعملها في إسم العلم و إسم المصدر و المفعول له و به ..
النجم، أي وكل نجم، والسلام.
أنصحك بعدم أخذ معلوماتك من فسبوك ،
هناك مفكرين عرب أفنوا اعمارهم و ذوبوا أبصارهم في أبحاثهم، وفيهم من اغتيل في جسده و فيهم من اغتيل في قدره .. خذ عنهم ..
دمت بخير.