علماء المسلمين تم قتلهم وتكفيرهم وحرق كتبهم والتنكيل بهم اظن تهمة الزندقة والتكفير كانت وما زالت جاهزة لأي رأي مخالف يثير حفيظة الحاكم ،التكفير وتهمة الالحاد جاهزة فكما يقول الكاتب القصيمي"ان ما اصعب ان تعيش في مجتمع يستطيع اي جاهل تكفيرك .
الالحاد هو فقط عدم الايمان باله
لكن تلاحيدنا حولوا الالحاد لدين تجد تلاحيد متشددة اكثر من السلفي
من فاشية الى فاشية اخرى ادهى وامر
في نقطة سوف اعلق عليها لانها المواضيع تداخلت
انا برأيي ان القران ليس كتاب علمي هو كتاب حياة روحي ،شكرا.